الدولة أصبحت برأس واحدة الآن و"سيبوا الراجل يشتغل"
الدكتور القس صفوت البياضى
رئيس الطائفه الانجيليه
قال الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية تعليقا على الدعوة الى النزول يوم 24 اغسطس : " سيبوا الراجل يشتغل " .
وأضاف:"علينا ان ننتظر لنرى التغييرات الاخيرة التى قام بها الرئيس ونتيجتها على المجتمع".
وقال:" علينا أن نعطى له فرصة لنرى ثمرة هذا التغيير".
ولفت إلى أن الدولة " كانت برأسين " والآن اصبحت " برأس واحدة "، واصبحت السلطات فى يد شخص بعينه بدلا من ان تكون موزعة على اكثر من شخص.
وقال : " البلد مش متحملة المزيد من الثورات كما ان الدعوة الى النزول يوم 24 اغسطس تقابلها دعوة من شباب الاخوان للنزول لتأييد قرارات الرئيس ومعظم المشاركين من الشباب الذين تحركهم العاطفة، ومن الممكن ان تحدث اشتباكات بين الطرفين قد تنتج عنها اصابات وربما وفيات بين الطرفين، وبالتالى نحن فى غنى عن مثل هذه الاشتباكات كما ان المجتمع لن يتحمل المزيد من الدماء.
وعن ما يروجه البعض من ان الاقباط هم المشاركون الاساسيون فى 24 اغسطس وان هناك جماعات مسيحية مسلحة قد تحرق مقرات الاخوان..قال : من يقول مثل هذا الكلام يهدف الى التفرقة بين الشعب المصرى واثارة الفتن فى المجتمع ويحفز الشباب على أن يحتكوا ببعضهم البعض.
نقلا عن
الدكتور القس صفوت البياضى
رئيس الطائفه الانجيليه
قال الدكتور القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الانجيلية تعليقا على الدعوة الى النزول يوم 24 اغسطس : " سيبوا الراجل يشتغل " .
وأضاف:"علينا ان ننتظر لنرى التغييرات الاخيرة التى قام بها الرئيس ونتيجتها على المجتمع".
وقال:" علينا أن نعطى له فرصة لنرى ثمرة هذا التغيير".
ولفت إلى أن الدولة " كانت برأسين " والآن اصبحت " برأس واحدة "، واصبحت السلطات فى يد شخص بعينه بدلا من ان تكون موزعة على اكثر من شخص.
وقال : " البلد مش متحملة المزيد من الثورات كما ان الدعوة الى النزول يوم 24 اغسطس تقابلها دعوة من شباب الاخوان للنزول لتأييد قرارات الرئيس ومعظم المشاركين من الشباب الذين تحركهم العاطفة، ومن الممكن ان تحدث اشتباكات بين الطرفين قد تنتج عنها اصابات وربما وفيات بين الطرفين، وبالتالى نحن فى غنى عن مثل هذه الاشتباكات كما ان المجتمع لن يتحمل المزيد من الدماء.
وعن ما يروجه البعض من ان الاقباط هم المشاركون الاساسيون فى 24 اغسطس وان هناك جماعات مسيحية مسلحة قد تحرق مقرات الاخوان..قال : من يقول مثل هذا الكلام يهدف الى التفرقة بين الشعب المصرى واثارة الفتن فى المجتمع ويحفز الشباب على أن يحتكوا ببعضهم البعض.
نقلا عن